جديد
من أيام
مجموعة العطور
طريق الحرير
طريق الحرير هو واحد من أعظم مغامرات العالم وأكثرها سحرًا، رحلة بدأت في عام 130 قبل الميلاد لتغيّر مجرى التاريخ إلى الأبد. كانت وما زالت جسراً يربط بين الشرق والغرب، ليصنع مزيجًا فريدًا من الثقافات والعادات والتقاليد.
عطر طريق الحرير 130 قبل الميلاد هو مغامرة معبّأة في زجاجة، تأخذك شمالًا وجنوبًا، شرقًا وغربًا. بمكونات فريدة من التوابل الرقيقة مثل الزعفران والفانيليا، يعيدك هذا العطر إلى سواحل تلك الأيام السحرية، حيث يمتزج العبير بالتاريخ ليخلق تجربة لا تُنسى.
دع هذا العطر يكون رفيقك، فهو ليس مجرد عطر، بل إرثٌ يمتزج بالأناقة والخلود
روما
امتدت الإمبراطورية الرومانية عبر القرون، حيث تحدّت الصعاب وكتبت التاريخ بحبرٍ لا يُمحى. ففي عام 200 قبل الميلاد، بلغت الإمبراطورية الرومانية أوج مجدها، حيث بسطت جذورها في كل أنحاء العالم الغربي.
عطر روما 200 يستوحي من سحر الطبيعة، مكوناته من البرقوق وفواكه الغابات، ويختلط بخشب الكشميران والباتشولي ليخلق عبيرًا خالدًا. وكما لم تُبنَ روما في يوم، فإن هذا العطر سيبقى أثره ثابتًا في كل مكان يعبق فيه، طويلاً بعد أن يرحل الجميع.
كل الطرق تؤدي إلى روما، عبير فخم يتحدث عن نفسه، فدع هذا العطر العريق يصبح توقيعك، رمزًا للأناقة والعظمة التي لا تزول.
أندلس
لا يمكن للذاكرة أن تمر على الأندلس دون التوقف عند تاريخها، حضارتها، ومتاحفها التي تجسد مزيجًا فريدًا من الثقافات. في عام 711 ميلادية، التقت الثقافتان العربية والإسبانية، ممهّدتين لبداية تآلف ثقافي وتراثي امتد عبر العصور.
عطر أندلس 711 هو خيار لمن يتمتعون بروح جريئة وشجاعة، ويعكس أجواء الثقافة المزدهرة والثراء الفاخر للأندلس. بتأثير قوي يدوم طويلًا،
يُصمم هذا العطر ليخلق انطباعًا استثنائيًا في أي مكان يظهر فيه. تبدأ نفحاته برائحة خشبية غنية من خشب العنبر والعود، يتخللها دفء الزعفران المخملي ونفحات خفيفة من الباتشولي، لتجسد عبيرًا آسراً يُخلد عراقة الحضارة وتفاصيلها الفريدة.
كاسا
في القرن العاشر بعد الميلاد ، بدأت رحلة الزعفران الثمين من المغرب العربي إلى أوروبا عبر طرق البحر للتجّار العرب ليصبح رمزًا للجمال والأناقة على مر العصور والأزمنة
كاسا يستمد إلهامه من الدار البيضاء، موطن زراعة الزعفران، حيث يحتفظ بعبقه المعتّق ولونه المترف الذي تغنى به الشعراء.
عطر كاسا يمزج بين خشب الصندل والمسك والفانيليا، لتنبعث منه رائحة آسرة تضفي جاذبية فريدة. بنفحات الزعفران الغني، يعيد لك هذا العطر ذكريات الزمن الجميل وعبق الماضي الأصيل، ليصبح توقيعك الخاص في كل مناسبة.
فينوس
هلّت فينوس كنِعمة لكل ناظر، مجسدةً أسمى صور الحب والجمال الخالد. تراها محور عالمها.
آسرة وجذابة تُغدقها الرياح بالورد، شامخة تُزينها الطبيعة الساحرة. لن تشيح بنظرك عنها حتى تروي لك بعينيها تناغم عوالم الحب والجمال.
هو أحدث عطر، ينضح بتجربة مماثلة بمكوناته الفريدة من عبق الزنبق والورد والياسمين، وخشب الباتشولي، وخشب الصندل والمسك.
يتجسّد العطر ليحاكي ميلاد فينوس، هبة الحب وآية خالدة للجمال.
هنري
بداية عصر النهضة بدأت مع هنري الثامن، الذي أعاد النور لشعبه من خلال العلم والتقدم والمعرفة.
وُلِد في عام 1491، ونشأ ليصبح قائدًا ذكيًا وشغوفًا باللغات، ومتقنًا للعزف على العديد من الآلات الموسيقية، حيث ترك بصمة خالدة في التاريخ.
عطر هنري 1491 يجسد تلك الروح الدافئة والمغامرة، بمكونات فاخرة من الشوكولاتة الناعمة والتوابل، يتوسطها عبق الباتشولي.
هذا العطر هو تكريم يردد صدى زمن من العظمة، حيث كان الجمال حرًا ومتألقًا.
إيزابيلا
الملكة إيزابيلا كانت حكمتها وجمالها حديث العصور الساحرة والخالدة والعظيمة، وجزءًا بارزًا من قصتها هو حبها العميق والصادق والمخلص للإمبراطور شارل الخامس.
وبعد وفاتها، أعاد الإمبراطور تقديم القرنفل الأحمر كتعبير عن حبه الأبدي، لتُعرف إيزابيلا فيما بعد بـ "إمبراطورة القرنفل"
عطر إيزابيلا يجسد هذا الإرث العميق برائحة لا مثيل لها، ممزوجة بعبير البرتقال الحلو، الطحالب الطبيعية، والمسك الفاخر هذا العطر يأخذك إلى عصر إيزابيلا، حيث الجمال كان حراً، والقوة كانت خالدة، والزمن لا يُنسى.
فيرونا
عطر فيرونا يجسد أجواء مدينة فيرونا، التي أصبحت رمزًا للحب والعاطفة بفضل أعظم قصص الأدب.
في عام 1597، خلدها الكاتب وليام شكسبير في عمله الأسطوري روميو وجولييت، لتصبح فيرونا مدينة الحب المأساوي الذي تحدى الزمن.
يتميز عطر فيرونا بمزيج رائع من الزهور العطرية والمسك الناعم، مع نفحات من الفانيليا والعود، ليخلق تجربة تأسر الحواس وتعيدك إلى أجواء الحب الأول في شوارع فيرونا العريقة. عطر لا يُنسى، تمامًا كما لا تُنسى قصص الحب التي وُلدت في تلك المدينة الخالدة.
ريو
ريو دي جانيرو، مدينة آسرة تنبض بالحياة والضوء، حيث الطبيعة تنعكس بأبهى صورها. تأسست هذه المدينة الساحرة في عام 1565 على يد البرتغاليين، لتصبح حاضرة مفعمة بالعجائب ومكانًا يستدعي الاستكشاف.
كل زاوية فيها تُلون الذاكرة بألوان لا تُنسى، لتصبح ريو جزءًا من كل من يزورها.
عطر ريو 1565 يعكس ذات الإحساس بالعجائب وعبق الزمن، بمكونات عطرية من الكشمير وخشب الأرز والياسمين التي تعبق داخل زجاجة تمثل كبسولة زمنية فريدة.
يوقظ الحواس ويجسد الجمال الأبدي وروحانية المكان.
تاج
تحت ضوء الشمس، يقف تاج محل شامخًا، متلألئًا بألوان الذهب والورود، معبرًا عن حب عميق وعظيم. في عام 1653، أكمل الإمبراطور شاه جهان بناء هذا الصرح ليصبح رمزًا للأبدية والحب على مر العصور.
ذكرى زوجته ستبقى خالدة في قلوب كل من ينظر إلى هذا الجمال.
عطر تاج 1653 يحمل ألوان وروائح وجمال الهند، حيث تعبق نفحاته بالزعفران وزهر البرتقال والياسمين، مزيج يضيء القلوب بحب وجمال ملكي خالد.
عبير يأخذك في رحلة لاستكشاف زوايا العالم المخفية، حيث السحر والإلهام.
آريا
عطر آريا يستحضر أجواء سالزبورغ، المدينة النمساوية التي تتنفس موسيقى موزارت
مستوحى من أوبرا آريا ملكة الليل التي ألفها موزارت عام 1791، وهي قطعة موسيقية تركت بصمتها في تاريخ الموسيقى وما زالت أصداؤها تتردد في قاعات الأوبرا العالمية.
يتميز آريا بنفحات عطرية تجسد شغف الموسيقى وقوتها. قاعدته الطبيعية من المسك تتناغم مع لمسات العنبر، وقلبه ينبض برائحة الياسمين والسيبريول مع لمسات دافئة من الأخشاب. أما قمته فتنبض بنفحات الفلفل والغور، لتصبح تجربة آريا عبيرًا يأسر القلوب من أول لحظة.
فيكتوريا
بدأت قصة فيكتوريا في عام 1837، لتعلن بداية عصر جديد في إنجلترا، حيث نشرت الملكة فيكتوريا قوة الفن عبر مملكتها، وأحاطت شعبها بالحب والنور.
قادت حياتها من القلب، وتزوجت الأمير ألبرت، وأشعلت شغف شعبها من جديد.
فيكتوريا عطر يجمع بين نفحات الشرق والغرب، بمزيج راقٍ من الجريب فروت والتوت، تتوازن بجاذبية المسك العميق ولمسات خفية من الباتشولي والورد. هو عطر يجسد الفخامة والتفوق،
عطر خالد يرافقك أينما ذهبت
آويورا 1859
نقدم لكم AURA 1859 ، العطر الذي يجسد سيمفونية الكون المنسية ويكشف لنا قصة تلك الليلة عندما رسمت السماء نفسها بألوان مضيئة حين ظهر لنا الشفق القطبي لأول مرة.
في افتتاحية AURA 1859 الفخمة، تتشابك نفحات الكشمش الأسود النضرة مع حلاوة الفانيليا الكريمية، تفاصيل متناغمة كالأضواء عبر اللوحة السماوية. في قلب العطر يظهر الياسمين والقزحية، ونختم العطر بالباتشولي الرائع.
يجسد عطر آويورا 1859 الجمال الأخاذ لذلك اليوم التاريخي، هو عطر ينقلك إلى عالم يتلاقى فيه العلم والرومانسية الأبدية.
رينيه
في صيف يوليو عام 1910، اكتشف رينيه-موريس غاتيفوسيه قدرة زيت اللافندر الفائقة على شفاء الجروح بعد حادثة في مختبره، مما غير نظرتنا نحو الزيوت الطبيعية، وخاصة زيت اللافندر.
تُعتبر اللافندر نباتًا بخصائص عديدة، حيث يُعرف بقدرته على تهدئة الأعصاب وعلاج التوتر والأرق.
عطر رينيه ينبض بضوء بنفسجي يشع من قلب حقول اللافندر، متنقلًا بك بين فرنسا، إيطاليا، أستراليا وغيرها. لونه الطبيعي وجماله يوقظان مشاعر الحب والراحة، ليصبح تجربة فريدة تأخذك إلى عالم من السكينة والجمال.
إمباير 1920
في عام 1920، أُطلق على الإمبراطورية البريطانية لقب "الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس"، حيث امتدت عَظَمتها من حيث تشرق الشمس إلى مكان غروبها.
ولدت من تلك اللحظة محبة البريطانيين لفاكهة الصيف، حيث اكتشفوا تحت الشمس اليابانية فاكهة اليوسفي وأُعجبوا بطعمها ورائحتها الفوّاحة.
عطر Empire 1920 يأخذك في رحلة عبر مزيج من الريحان، الهيل، واليوسفي في مقدمته، ثم يختتم بنفحات المسك الأبيض الفاخر مع لمسة خشبية تجعلك تشعر بعظمة ذلك التاريخ العريق.